فتاوى رمضانية
امساكية رمضان
إمساكية شهر رمضان المعظم لعام 1445 هــاستطلعَت دارُ الإفتاءِ المصريةُ هلالَ شهرِ شعبان لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وخمسة وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس يوم السبت التاسع والعشرين من شهر رجب لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وخمسة وأربعين هجريًّا، الموافق العاشر من شهر فبرار لعام ألفين وأربعة وعشرين ميلاديًّا بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية. اللهم بلغنا رمضان
تقوم دار الإفتاء المصرية باستطلاع هلال شهر رمضان المبارك لعام 1445 هجرية بعد مغرب يوم 29 شعبان الموافق الثلاثاء 21 مارس 2024 م وكل عام أنتم بخير
تُعلن دارُ الإفتاءِ المصريةُ أن يومَ الأربعاء الموافق الثاني والعشرين من شهر مارس لعام ألفين وثلاثة وعشرين ميلاديًّا هو المتمم لشهر شعبان لعام ألف وأربعمائة وأربعة وأربعين هجريًّا، وأن يوم الخميس الموافق الثالث والعشرين من شهر مارس لعام ألفين وثلاثة وعشرين ميلاديًّا هو أول أيام شهر رمضان لعام ألف وأربعمائة وأربعة وأربعين هجريًّا
ُعلن دارُ الإفتاءِ المصريةُ أن يومَ الأثنين الموافق الحادي عشر من شهر مارس لعام ألفين وأربعة وعشرين ميلاديًّا هو أول أيام شهر شوال لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وخمسة وأربعين هجريًّا
مقالات رمضانية
ضَبْطُ النَّفسِ
النفس الإنسانية جُبِلَتْ على الأَثَرَةِ والشعور بالكمال، والميل إلى اللَّذائذ والشَّهوات، وسبيلُ نجاة الإنسان أن يقاومَ ما بها من نوازع للشر، ويهذِّبها حتى يستغلَّ ما فيها من إمكانات من أجل دفعها لفعل الخير. والطباع التي جُبِلَتْ عليها النفس من الأَثَرَةِ والميل إلى تحصيل الشهوات وغيرها؛ تدفعها كثيرًا إلى الغضب والحرص والاندفاع بالقول والعمل للإساءة للغير، ما لم يكن هناك حاجزٌ لها من تربيةٍ أو دينٍ أو ظروفٍ تمنع أو تقلِّل من هذا الاندفاع.
حرمـــة الغيبة
الغيبة من الأمور التي يقع فيها كثير من الناس دون انتباه كبير لوقوعهم فيها، ومن ثَمَّ عدم إدراك لخطورة الجزاء الإلهي على هذا الإثم العظيم، فإذا كان الناس يهتمون بعدم ارتكاب ذنوب شديدة الوضوح كالقتل والزنا والسرقة.. وغيرها، فإنهم يتساهلون في الوقوع في الغيبة، وهي كبيرة من الكبائر.
أحدَاث رمضَـانيَّـة
بعد أن نقضت قريش العهد مع سيدنا رسول الله ﷺ بقتلهم من في حلف المسلمين خرج رسول الله ﷺ لعشر خلون من شهر رمضان سنة ثمان من الهجرة يريد مكة، فافتتحها في العشرين من شهر رمضان، ودخل النبي مكة مطأطأً رأسه متواضعًا لله، وهدم الأصنام حول الكعبة، وعفا عن كل من ظلمه.
فتح مكة